شريط الأخبار :

المنتخب المغربي يتأهل إلى نهائيات مونديال 2026 عقب فوزه على النيجر ‘5-0’

ذي ايكونوميست: المغرب بقيادة الملك محمد السادس يرسخ مكانته كقوة تجارية وصناعية

المدير العام للأمن الوطني يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن

بلاغ: أمير المؤمنين يصدر أمره المطاع إلى المجلس العلمي الأعلى بإصدار فتوى شاملة توضح للناس أحكام الشرع في موضوع الزكاة

تفاصيل ترؤس أمير المؤمنين الملك محمد السادس لحفل ديني إحياء لليلة المولد النبوي الشريف

جلالة الملك يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

وزراء الخارجية العرب يشيدون بالجهود المتواصلة التي يبذلها الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس من أجل الدفاع عن المدينة المقدسة

عفو ملكي على 681 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

فيديو: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يدشن ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط

فيديو: أمير المؤمنين يترأس حفلا دينيا بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

الدرقاوي لــ “أكورا”: محطتنا في مهرجان تطوان اعتراف بعمل المدرسة الدرقاوية

تتواصل بمدينة تطوان، فعاليات النسخة الــ 28 من مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط بسلسلة من العروض السينمائية، والورشات واللقاءات مع صناع السينما في المغرب ومختلف ممثلي الدول المتوسطية.

حيث كان الجمهور، صباح اليوم الاثنين، على موعد مع حفل تقديم ولقاء خاص جمع الأخوين مصطفى وعبد الكريم الدرقاوي، وثلة من المهتمين والمتخصصين في صناعة السينما.

اللقاء الذي احتضنته مكتبة أكورا كان مناسبة لتقديم كتاب “أحداث من دون دلالة يلزم إعادة تركيبها”، الذي ساهمت في تجميعه الكاتبة “ليا موران”، التي أكدت أن إنجاز الكتاب كان يحتاج إلى وقت كبير وبحث دقيق وتنسيق مع المخرج والمؤلف مصطفى الدرقاوي الذي لعب دورا كبيرا في الحفاظ على أرشيف الفيلم الذي منع من العرض داخل قاعات السينما في المغرب خلال فترة السبعينيات، دون أن يقدم سبب أو تعليل لمنعه.

من جانبه اعتبر المخرج والمؤلف “مصطفى الدرقاوي” أن منع الفيلم من العرض، كان له وقع إيجابي، بل كان في مصلحة الفيلم الذي لم يخضع إلى الرقابة وبالتالي لم تقتطع أجزاء منه، الشيء الذي حافظ على قيمته الفنية ورسالته الأصلية.

أما المخرج ومدير التصوير “عبد الكريم الدرقاوي” فقد اعتبر في تصريح لــ “أكورا” أن هذا اللقاء الذي نظمته إدارة مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط، هو اعتراف ضمني، بمجهودي وعمل شقيقي مصطفى، وبأننا قدمنا شيئا مهما للشعب المغربي ولعشاق السينما والمهتمين، بل وتم تتويج ذلك بكتاب تم تأليفه عن عملنا وهذا شيء مهم للغاية بالنسبة لنا، على حد تعبيره.

كما وجه “الدرقاوي” نصيحة إلى الشباب من عشاق السينما، “بأن يقدموا ما يعشقون من أعمال، ويدافعون عن مشاريعهم الفنية وما يرونه مفيدا.”

Read Previous

بعد السباعية.. صحفي يسخر من مدرب مانشستر بسبب تصريحاته ضد رونالدو

Read Next

وزيرة خارجية السنغال: الملك محمد السادس هو أيضا أمير المؤمنين للسنغاليين